الملتقى العربى للتعارف والثقافة
«بهية» أول مرشحة منتقبة فى روض الفرج لـ«المصرى اليوم»: لا أتبع الإخوان أو السلفيين.. وأسعى لتصحيح الأفكار الخاطئة عن المنتقبات 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا «بهية» أول مرشحة منتقبة فى روض الفرج لـ«المصرى اليوم»: لا أتبع الإخوان أو السلفيين.. وأسعى لتصحيح الأفكار الخاطئة عن المنتقبات 829894
ادارة المنتدي «بهية» أول مرشحة منتقبة فى روض الفرج لـ«المصرى اليوم»: لا أتبع الإخوان أو السلفيين.. وأسعى لتصحيح الأفكار الخاطئة عن المنتقبات 103798


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الملتقى العربى للتعارف والثقافة
«بهية» أول مرشحة منتقبة فى روض الفرج لـ«المصرى اليوم»: لا أتبع الإخوان أو السلفيين.. وأسعى لتصحيح الأفكار الخاطئة عن المنتقبات 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا «بهية» أول مرشحة منتقبة فى روض الفرج لـ«المصرى اليوم»: لا أتبع الإخوان أو السلفيين.. وأسعى لتصحيح الأفكار الخاطئة عن المنتقبات 829894
ادارة المنتدي «بهية» أول مرشحة منتقبة فى روض الفرج لـ«المصرى اليوم»: لا أتبع الإخوان أو السلفيين.. وأسعى لتصحيح الأفكار الخاطئة عن المنتقبات 103798
الملتقى العربى للتعارف والثقافة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

«بهية» أول مرشحة منتقبة فى روض الفرج لـ«المصرى اليوم»: لا أتبع الإخوان أو السلفيين.. وأسعى لتصحيح الأفكار الخاطئة عن المنتقبات

اذهب الى الأسفل

هام «بهية» أول مرشحة منتقبة فى روض الفرج لـ«المصرى اليوم»: لا أتبع الإخوان أو السلفيين.. وأسعى لتصحيح الأفكار الخاطئة عن المنتقبات

مُساهمة من طرف المدير الأربعاء نوفمبر 02, 2011 1:12 pm

«بهية» أول مرشحة منتقبة فى روض الفرج لـ«المصرى اليوم»: لا أتبع الإخوان أو السلفيين.. وأسعى لتصحيح الأفكار الخاطئة عن المنتقبات Photo

قالت بهية محمد أحمد، أول مرشحة «منتقبة» تخوض الانتخابات بدائرة روض الفرج، مستقلة على مقعد «الفئات»، إنها لا تنتمى إلى حزب سياسى أو إسلامى أو جماعة، وليس لها علاقة بفكر الإخوان أو السلفيين، مؤكدة أنها لن تخلع نقابها حتى لو فازت فى الانتخابات، وشبهت علاقة المرأة المنتقبة بالنقاب بـ«المحار»، الذى يقع فى قلب البحر وبمجرد أن تفتحه تجد به أثمن جوهرة.

بهية تبلغ من العمر ٣٥ عاما، حاصلة على ثانوية عامة، تدرس بالتعليم المفتوح بكلية التجارة قسم المحاسبة، من أسرة بسيطة والدتها سيدة منزل ولها شقيق يعمل ضابطاً فى الجيش، هى متزوجة ولديها ٣ أبناء، ويعمل زوجها بإحدى شركات القطاع الخاص.

■ متى ارتديت النقاب؟

- كنت متبرجة.. وارتديت النقاب منذ ٥ سنوات، بعد أن عرفت من خلال القنوات الدينية على الفضائيات أنه فرض لكن بعد ذلك عرفت أنه اجتهاد شخصى، وتعودت عليه، ورأيت أننى أشعر براحة نفسية وأنا أرتديه.

■ ما دافعك للترشح للانتخابات رغم أنك منتقبة؟

- مشاركتى فى الانتخابات كأول منتقبة تأتى من إيمانى بالثورة، ورغبتى فى المشاركة فى الحياة السياسية، ووضع الدستور وخدمة وإصلاح بلدى لوجود سلبيات عديدة أريد تغييرها، ورغم أننى لا أجيد فن السياسة والعمل بها، وكل ما أعرفه عن السياسة اكتسبته من خلال وسائل الإعلام، إلا أننى من أكثر المرشحات اختلاطا بالمواطنين، وعلى علم باحتياجاتهم وخصوصا الذين يعيشون تحت خط الفقر.

وجاءتنى فكرة الترشح بعد أن وجدت أغلب المرشحين لا يتكلمون إلا فى السياسة والدين والدستور والإخوان والسلفيين والدولة المدنية والدولة الدينية، ولم أر مرشحاً يتحدث عن الخدمات.

■ هل سبق لك الترشح قبل ذلك؟

- راودتنى فكرة الترشح فى عهد النظام السابق، إلا أننى تراجعت عن الفكرة لأن الوضع كان غير مناسب بسبب ارتدائى النقاب ولأننى أعرف أنهم كانوا سيمنعوننى من الترشح بسببه، وأيضا لأن الانتخابات السابقة كانت تقوم على عنصرين أساسيين هما المال والسلطة، وكانت دائماً لصالح الحزب الوطنى ومرشحيه، وكنت أعلم أنها انتخابات مزورة وحتى أنجح فيها لابد أن أنضم إما للكوتة أو للحزب الوطنى وهذا ما أرفضه لأننى أفضل أن أكون مستقلة.

■ هل شاركت فى الثورة؟

- نعم شاركت فى الثورة تحديداً الأيام الأولى منها، بدءاً من ٢٥ يناير إلا أننى لم أكن أبيت فى التحرير، وتركت التحرير قبل موقعة الجمل إلا أننى عدت إليه لأشارك فى كل المليونيات التى مرت عليه.

■ ما هى الصعوبات التى واجهتك كمرشحة منتقبة؟

- الصعوبات كثيرة جداً، أتعرض كثيراً للتهكم من قبل المرشحين المنافسين، وبعض الرجال من أهالى دائرتى والدوائر المجاورة، أثناء قيامى بجولاتى الانتخابية، وأكثر التهكمات من الرجال كبار السن والشيوخ، ويقولون لى نحن لا ننتخب امرأة، وليس لديهم مشكلة مع النقاب، المشكلة أننى امرأة.

■ من دعمك فى الترشح للانتخابات؟

- كثيرون جداً يدعموننى مادياً ومعنوياً، وخاصة أبناء دائرتى فى روض الفرج، حتى إنهم هم من طلبوا منى خوض الانتخابات، واتفقوا معى على دعمى ومساندتى فى الدعاية الانتخابية لأننى أملك الإمكانيات المادية للترشح أو الدعاية الانتخابية، بالإضافة إلى عائلتى وأسرتي، إلا أننى دفعت مصاريف التقدم بأوراق ترشيحى من مالى الخاص، حيث كنت أعمل فى مجال التسويق وتوقفت عن العمل.

■ تتحدثين عن دعم أسرتك وأهالى دائرتك وأين زوجك هل سيدعمك؟

- زوجى من الرافضين لترشحى للانتخابات إلا أنه تركنى أخوض التجربة قائلا لى «كدا كدا هاسيبك تجربى لكن عارف فى النهاية إنك هتخسرى بس أنا سايبك تكملى للآخر».

■ ما هو برنامجك الانتخابى؟

- برنامجى الانتخابى كتبته بيدى وساعدنى فيه خالى، بالإضافة لزوجى رغم اعتراضه على ترشحى وعدد من أقاربى لكنه يقوم على مبادئ أساسية من أهم بنوده محاربة غلاء الأسعار، بالإضافة إلى عدد من المقترحات والخطط عن تقنين ديون مصر ومحاربة البلطجة وحل مشاكل التعليم.

■ وهل للمرأة نصيب فى برنامجك؟

- بالتأكيد للمرأة نصيب الأسد فى برنامجى لأننى ضد فكرة أن تجلس المرأة فى منزلها وأعلم أن لها دوراً كبيراً فى المجتمع وهى طاقة لابد من استغلالها، وأرى أن المرأة حينما توضع فى مكان ستنتج وتكون أفضل من الرجل.

■ ما الذى تحتاجه المرأة المنتقبة لدخول البرلمان؟

- بذل مجهود كبير، حتى تثبت قدرتها وقوتها، وأيضا إلغاء الفكرة المأخوذة خطأ عن المنتقبات، لأنه للأسف هناك فكرتان مأخوذتان عن المرأة المنتقبة واحدة أنها حادة ومتزمتة فى تعاملها، والأخرى أنها متحررة ومنفلتة وتخفى ذلك بنقابها، وأسعى من خلال سلوكياتى ومساعدتى للناس لإثبات عكس ذلك بأن أكون واجهة مثالية للمنتقبات ولأكون واجهة للمنتقبات فى البرلمان.

■ هل تنتمين لأى حزب؟

- لا أنتمى لأى حزب أو جماعة، وليس لى علاقة لا بإخوان أو سلفيين من قريب أو بعيد.

■ لماذا لا تنضمى لأى حزب وتترشحى على قائمته لضمان فرصة أكبر فى الفوز؟

- لأن معظم الأحزاب سواء الإسلامية أو غيرها والقوى السياسية تسعى من خلال البرلمان لتحقيق مصالح معينة وأهداف سياسية بمن فيهم الإخوان والسلفيون ولهدف معين إما تطبيق الشريعة أو صياغة الدستور أو تشكيل حكومة ائتلافية وتركوا مشاكل الفقراء والمواطنين.

■ هل هناك نية لخلع النقاب فى حال دخولك البرلمان؟

- لن أخلع النقاب أبدا لأنه مبدأ لدى سواء نجحت فى الانتخابات أو خسرت، فالنقاب كالمحار فى قلب البحر بمجرد أن تفتحته تجد به أثمن جوهرة وهو بالنسبة لى محار للمرأة ووقار لها، وليس فرض عين عليها، كما أنه بالنسبة لى عادة وصعب التخلى عنها حتى أننى أعانى حساسية الأنف وطلب منى الطبيب خلعه حتى أستطيع التنفس، إلا أننى رفضت لأنه صعب أن أكشف عن وجهى، وأنا راضية عن نفسى به وأرتدى ملابس وعباءات تجعل شكلى أنيقاً وحشمة.


المدير
المدير
مدير المنتدى
مدير المنتدى

ذكر
الميزان عدد الرسائل : 1530
العمر : 50
المزاج : عال العال
جنسيتك : مصرى
رقم العضوية : 1
نقاط : 8178
تاريخ التسجيل : 05/12/2008

https://arabiana.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى